|
وَطَنُ الفُصْحى ناقيدٌ من الشعرِ الفصيح تتدلى على شرفاتِ القلب |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
امرؤ القيس
امرؤ القيس بن أبان الذي يكنى بابن الحارث، شاعرٌ عربيٌّ برز أيام الجاهلية واعتبر الشاعر الأكثر تميزًا في ذلك العصر، وهو مؤلف إحدى قصائد المعلقات السبع . تتحدث الأسطورة السائدة أنه ابن آخر ملوك قبيلة كندة، وقام والده بطرده من القبيلة بسبب حبه لإحدى الفتيات، وقد ألمح إلى قصة الحب هذه في الأبيات 8-43 من المعلقة. ولسنواتٍ عديدةٍ أمضى حياته بحرمانٍ شديدٍ متجولًا ومتنقلًا بين القبائل، حتى مقتل والده عندها تحول إلى البحث عن الانتقام حتى ناله.4 طرفة بن العبد طرفة بن العبد بن سفيان، أحد شعراء العصر الجاهلي ذوي الصيت الواسع في أيامهم. وهو مؤلفُ أطول قصائد المعلقات السبع، ويرى الشعراء أنه أحد أبرز شعراء ما قبل الإسلام إن لم يكن أعظم شاعرٍ عربيٍّ. بدأت قصة قصيدته عندما كان في رحلة الصيد ففقد الإبل التي تنتمي إليه ولشقيقه الأكبر، بالإضافة على ما قاساه من ظلمٍ من ابن عمه.5 زهير بن أبي سلمى تميز زهير منذ شبابه نتيجة عبقريته الشعرية الفذة. نظم معلقته في ظروف حرب داحس والغبراء لتكريم الحارث بن عوف والهرم بن سنان لسعيهما إلى السلام وإنهاء الحرب. كما يتحدث في مطلع قصيدته عن أم أوفى والتي كانت زوجته الأولى التي طلقها نتيجة غيرتها، إلا أنه ندم ندمًا شديدًا فيما بعد. لبيد بن ربيعة العامري أحد الشعراء المخضرمين الذي عاصروا الجاهلية والإسلام، من قبيلة هوازن. يبدأ لبيد معلقته بست أبياتٍ من الرثاء التقليدي لرحيل عشيقته، ثم ينتقل إلى وصف الطبيعة بمفاتنها. وبلغت القصيدة مبلغًا ساميًا ولم يغامر أحد في منافستها حتى وقتٍ طويلٍ. عنترة بن شداد العبسي المحارب الشهير والشاعر من قبيلة عبس، وُلد في بداية القرن السادس. كانت والدته إحدى عبيد الحبشة، ورفض والده الاعتراف به كابنٍ لسنواتٍ عديدةٍ بسبب سواد بشرته حتى جاء يوم أغارت القبائل على عبس فوعده والده بمنحه حريته إذا استطاع إنقاذ النساء من الأسر، فأبدى عنترة الشجاعة الكبرى واستطاع إنقاذ قبيلته واستبسل استبسالًا كبيرًا حتى أصبح بطل عبس وشاعرها. ولعل أبرز ما دفعه إلى الإقدام على ذلك كان حبه لابنة عمه عبلة التي رفض عمه تزويجهما. ولا يخفى على أحد قصة الحب الكبرى التي يتغنى بها الجميع. ولا يزال الجميع يتغنى بقصة حب عنترة وعبلة التي لا مثيل لها. عمرو بن كلثوم عمرو بن كلثوم من قبيلة تغلب، والدته ليلى بنت المهلهل. نظم قصيدته التي وُضعت مع المعلقات السبع نتيجة خلافٍ نشب في حضرة عمرو بن هند أثناء تناول الطعام. إذ أرسل عمرو بن هند إلى عمرو بن كلثوم يدعوه لتناول الطعام ووالدته، ونشب خلافٌ أثناء ذلك دعا عمرو بن كلثوم إلى قتال ابن هند منشدًا قصيدته حينها. الحارث بن حلزة اليشكري تبدأ قصة معلقته في خلافٍ نشب بين تغلب وبكر، فاختار رجال تغلب أميرهم عمرو بن كلثوم للمثول والدفاع عن قضيتهم أمام عمرو بن هند. إلّا أن شجارًا نشب بين ابن كلثوم والنعمان المتحدث باسم بكر مما أدى إلى رفض عمرو بن هند لهما، وطلب من الحارث التحدث باسم قبيلته. فامتثل إلى محكمة عمرو بن هند لتمثيل قبيلة بكر. فكانت معلقته تحتوي الحجج التي استخدمها في تلك المناسبة نيابةً عن قبيلته، ونتيجةً لبلاغته وتأثير كلامه تم الحكم لصالح بني بكر حينها. المصدر: منتدي نوافذ auvhx hglugrhj hgsfu auv |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
شعر |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
دولة الرئيس, حكاية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|